يني شفق

ترامب: هناك حاجة ماسة للأدوية والغذاء في غزة وسنهتم بذلك

06:0826/04/2025, السبت
تحديث: 26/04/2025, السبت
الأناضول
ترامب: هناك حاجة ماسة للأدوية والغذاء في غزة وسنهتم بذلك
ترامب: هناك حاجة ماسة للأدوية والغذاء في غزة وسنهتم بذلك

الرئيس الأمريكي قال: "أبلغت نتنياهو أنه يجب أن يترفق بالقطاع، الفلسطينيون هناك يعانون"


قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إن هناك حاجة ماسة للدواء والغذاء في غزة، وأن بلاده تعمل لضمان إيصالها للقطاع.

جاء ذلك في تصريحات قبيل صعوده الطائرة للتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما، للمشاركة في مراسم جنازة البابا فرنسيس، والتي ستقام السبت.

وردا على سؤال حول نقص الدواء والغذاء في غزة، أفاد ترامب أنه ناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مسألة إيصال المساعدات إلى القطاع.

وأضاف: "أبلغت نتنياهو، أنه يجب أن يترفق بالقطاع، الفلسطينيون هناك يعانون، هناك حاجة ماسة للغذاء والدواء، سنهتم بذلك".

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تحظر إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية والمحروقات والأدوية إلى القطاع، حيث يخوض نحو مليوني فلسطيني صراع البقاء على قيد الحياة.

ومطلع مارس، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

وبينما التزمت "حماس" ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.






#إسرائيل
#بنيامين نتنياهو
#ترامب
#غزة
التعليقات

مرحبًا، تشكل التعليقات التي تشاركها على موقعنا مصدرًا قيمًا للمستخدمين الآخرين. يرجى احترام المستخدمين الآخرين والآراء المختلفة. تجنب استخدام لغة نابية أو مسيئة أو مهينة أو عنصرية.

لا توجد تعليقات حتى الآن

كن أول من يترك تعليقًا.

انقر هنا لتلقي أهم الأخبار في اليوم عبر البريد الإلكتروني. اشترك هنا.

بعد إنشاء العضوية تكون قد وافقت على تلقي الإشعارات من مواقع مجموعة ألبيرق الإعلامية وعلى شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية