
للعام الثالث على التوالي، عاد لقلق استوطن مئذنة مسجد بمدينة غازي عنتاب التركية، ليبني عشه فوقها بعد أن دمر زلزال هلالها المعدني.

ومع قدوم أول ربيع عقب الزلزال جاءت طيور اللقلق المهاجرة، فاختار أحدها أعلى المئذنة الخالية من الهلال لبناء عشه، ما أدى إلى تأجيل أعمال الترميم "احترامًا للضيف".

وفي العام الجاري أيضا، حلّق اللقلق مع شريكته ليستقر للمرة الثالثة في العش ذاته، وكأنما اختار المكان منزلًا دائمًا.

عبد القادر قره يل، أحد سكان الحي، قال للصحفيين إن هذا اللقلق أصبح رمزًا للحي، وإنهم اطلقوا عليه اسم "القلق الحثي",
مرحبًا، تشكل التعليقات التي تشاركها على موقعنا مصدرًا قيمًا للمستخدمين الآخرين. يرجى احترام المستخدمين الآخرين والآراء المختلفة. تجنب استخدام لغة نابية أو مسيئة أو مهينة أو عنصرية.
كن أول من يترك تعليقًا.