
رغم كل المصاعب، يحرص حرفيون في العاصمة السورية دمشق على الحفاظ على فن الفسيفساء الخشبية الذي يجسد الروح الجمالية والإرث الفني للمدينة، وسط مخاوف من انقراض المهنة بسبب غياب الاهتمام من الأجيال الجديدة بتعلمها. وتعد العاصمة السورية دمشق، مركزًا لفن الفسيفساء الخشبية منذ قرون. يعود هذا الفن اليدوي العريق إلى الحقبة العثمانية، وقد زين القصور والمساجد والبيوت والقباب، مخلفًا آثارًا جمالية في الهوية المعمارية للمدينة.













مرحبًا، تشكل التعليقات التي تشاركها على موقعنا مصدرًا قيمًا للمستخدمين الآخرين. يرجى احترام المستخدمين الآخرين والآراء المختلفة. تجنب استخدام لغة نابية أو مسيئة أو مهينة أو عنصرية.
كن أول من يترك تعليقًا.