يني شفق

توركسات تجمع عمالقة الفضاء والأقمار الصناعية بتركيا على طاولة واحدة

17:455/06/2025, الخميس
الأناضول
توركسات تجمع عمالقة الفضاء والأقمار الصناعية بتركيا على طاولة واحدة
توركسات تجمع عمالقة الفضاء والأقمار الصناعية بتركيا على طاولة واحدة

في منتدى "عصر الاتصال الجديد" في 19 يونيو الجاري بأنقرة

تجمع شركة توركسات التركية في 19 يونيو/ حزيران الجاري، بالعاصمة أنقرة، أقوى الفاعلين في منظومة الفضاء والأقمار الصناعية، عبر تنظيمها منتدى "عصر الاتصال الجديد".

وفقًا لبيان صادر عن الشركة، الخميس، ستجتمع المؤسسات التي تُشكّل رؤية تركيا في مجال الأقمار الصناعية والفضاء والشركات الرائدة في هذا القطاع ورواد التكنولوجيا، باستضافة توركسات.

المنتدى، الذي سيعقد في مركز أنقرة التجاري للمؤتمرات والمعارض، من المتوقع أن يشارك فيه وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو.

وسيكون هذا المنتدى نقطة تحول في استراتيجية الاتصال في تركيا، حيث سيجمع أقوى الجهات الفاعلة في المنظومة الفضائية التركية على طاولة واحدة، لمناقشة مواضيع حيوية توجه القطاع، بدءا من صناعة الأقمار الصناعية، وصولاً إلى استراتيجيات الإنتاج المحلي.

وسيناقش المشاركون في المنتدى أحدث التقنيات المتطورة التي طورتها تركيا لأقمارها الصناعية في المدارات الثابتة والمنخفضة والمتوسطة.

كما سيُطرح في المنتدى، مواضيع حيوية مثل تكامل البنى التحتية للاتصالات متعددة الطبقات، وتقنيات الأقمار الصناعية من الجيل الجديد، والسيادة الرقمية، وحلول الاتصالات المستدامة.

وسيشهد المنتدى أيضاً، مناقشة مشاريع الأقمار الصناعية من الجيل التالي "توركسات 7A"، وتقييماً شاملاً لمواضيع مثل حلول الأقمار الصناعية الجماعية، التآزر بين الشبكات الأرضية والفضائية والدور الاستراتيجي للإنتاج المحلي والحاجة إلى الأطر التنظيمية.

ومن المنتظر أن يفتح المنتدى الباب أمام فرص جديدة للتعاون بين مختلف القطاعات.

وسيشارك في المنتدى مؤسسات عدة أبرزها رئاسة الصناعات الدفاعية ووكالة الفضاء التركية وهيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومؤسسة الأبحاث والدراسات التركية ومؤسسة توساش وشركة أسيلسان.


#الأقمار الصناعية
#تركيا
#توركسات
التعليقات

مرحبًا، تشكل التعليقات التي تشاركها على موقعنا مصدرًا قيمًا للمستخدمين الآخرين. يرجى احترام المستخدمين الآخرين والآراء المختلفة. تجنب استخدام لغة نابية أو مسيئة أو مهينة أو عنصرية.

لا توجد تعليقات حتى الآن

كن أول من يترك تعليقًا.

انقر هنا لتلقي أهم الأخبار في اليوم عبر البريد الإلكتروني. اشترك هنا.

بعد إنشاء العضوية تكون قد وافقت على تلقي الإشعارات من مواقع مجموعة ألبيرق الإعلامية وعلى شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية